Wednesday, November 26, 2014

Pidato Menghormati Orang tua dan Guru



Pidato  Menghormati Orang tua dan Guru

صاحِبُ الفَضِيْلَةِ  , الي رئيس المدراسة الإبتدائيّة ........
صاحِبُ السَّعَادَةِ  , الي tamu..........................
صاحِبُ الفَخَامَةِ ,جَمِيْعُ الأسَاتِذِ و الأُسْتاذَاتِ ...........
أُحَيِّيْكُمْ تَحِيَّةً إِسلاَميَّةً , تَحِيَّةً مُبارَكَةً مِنْ عِنْدِ اللّهِ , تَحِيَّةً الأُجُوًّةِ.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اشهد ان لا اله الا الله واشهد ان محمد عبده ورسرله
اَلْحَمْدُ ِللهِ الَّذِى فَضَّلَ بَنِيْ أَدَمَ بِا لْعِلْمِ وَالْعَمَلِ.
الصَّلاَةُ وَالسَّلاَمُ عَلَى مُحَمَّدٍ عَلَى كُلِّ حَالٍ.
وَ عَلَى اَلِهِ وَاَصْحَا بِهِ اَصْحَابِ الْكَرَامَةِ وَالْكَمَلْ أمّاَ بَعْدُ

اوّلاً    : هيّا بنا نَشكُرُ  شكراً كثيراً تَسْلِيْماً الى اللّهِ تعالى الذي قَدْ أَعْطَتْناَ نِعْمَةً و هِدَايَةً , حَتيَّ نَسْثَطِيْعَ أَنْ نَجْتَمِعَ في هاذا  مَكَانِ المُبَارَكِ
ثانياً    : الصَّلاَةُ وَ السَّلاَمُ الى حَبِيْبِناَ مُتَلاَزِمَيْنَ نَبِيُّنَا محمّد صلّى اللّه عليه و سَلَّمَ الذي قد حملنا من الظلمات الى نورِ العِلْمِ و الى صِرَاطِ المُسْتَقِيْمِ
ثالثاً    : لاَ أَنْسَى أشكُرُ الي ( رَئِيْسَةِ الجلاسةِ )//( رَئِيْسِ الجلاسِ ) الذي قد أَعْطَتْنِي فرصةً غَالِيَةً لِأقُوْمَ بِيْنَ لَدَيْكُمْ جميعاً.

ISIPidato  Menghormati Orang tua dan Guru

أَيُّهَا الحَاضِرُونَ المُحْتَرَمُونَ,
فِي هَذَا اْلوَقْتِ سَأُلْقِي لَدَيْكُمْ الْمُحَاضَرَةَ تَحْتَ الْمَوْضُوعْ / الأُنْوَانِ  :  
بِرُّ الوَالِدَيْنِ و المُعَلّمِ
أيّهَا الحَاضِرُونَ المُحْتَرَمُونَ,
مَا هُوَ بِرُّ الوَالِدَيْنِ؟
بِرُّ الوَالِدَيْنِ هُوَ الإِحْسَانُ إلَيْهِمَا، وَ طَاعَتُهُمَا، وَ فَعَلَ الخَيْرَات لَهُمَا، وَقَدْ جَعَلَ اللهُ لِلْوَالِدَيْنِ مَنْزِلَةً عَظِيْمَةً لاَ تُعَدَلٌهَا مَنْزِلَةٌ، فَجَعَلَ بِرَّهُمَا وَالإِحْسَانُ إِلَيْهِمَا .لأنَّ رِضَاهما فرضٌ عظيمٌ، وَذِكْرُهُ بَعْدَ الأَمْرِ بِعِبَادَتِهِ، فَقَالَ عَزَّوَجلَّ  شَأْنُهُ: {وَقَضَى ربك ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحسانًا} وقال تعالى: {واعبدوا الله ولا تشركوا به شيئًا وبالوالدين إحسانًا }{
أيّها الحَاضِرُونَ المُحْترَمُونَ,
إعلم أن بر الوالدين له فضلٌ عظيمٌ، وأجرٌ كبيرٌ عندَ اللهِ –سُبْحَانَهٌ و تعالى -، فقد جَعَلَ اللهُ بِرَّ الوالدينِ مِنْ أَعْظَمِ الأَعْمَالِ وَأَحَبَّهَا إِلَيْهِ، فَقَدْ سَئَلَ النّبي صلّى الله عليه وسلّم : أي العملِ أَحَبّ إلى اللهِ؟ قال: (الصّلاةُ على وَقْتِهَا قَالَ: ثُمَّ أَيّ؟ قَالَ: ثُمّ بِرُّ الوَالدَيْنِ قَالَ: ثُمَ أَيّ؟ قَالَ: الجِهَادُ في سَبيلِ الله)
 هَيّا بِنَا نَنْظُرُ إلى طَاعَةِ إِسْمَاعِيْلَ -عليه السلام-  كَانَهُ غُلامًا صِغِيْرًا، يُحِبُّ وَالِديْهِ وَيُطِيْعُهُمَا وَيَبِرُّهُمَا. وَفي يَوْمٍ مِنَ الأَيَامِ جَاءَهُ أَبُوْهُ إِبْرَاهِيْمَ -عليه السلام- وَطَلَبَ مِنْهُ طَلَبًا عَجِيْبًا وَصُعُبًا؛ حيث قال له : { يا بني إني أرى في المنام أني أذبحك فانظر ماذا ترى فرد عليه إسماعيل في ثقة المؤمن برحمة الله، والراضي بقضائه: { قال يا أبي افعل ما تؤمر ستجدني إن شاء الله من الصابرين } وهكذا كان إسماعيل بارًّا بأبيه، مُطِيْعًا لَهُ فِيْمَا أَمَرَهُ اللهُ بِهِ.
أَيُّهَا الحَاضِرُونَ المُحْتَرَمُونَ,
لاَبُدَ لَنَا نكرم المعلّمِينَ و المعامات اَوِ الأساتذ و الأستادات . لأنّ قد درسوا علوماً  نفيعاً كثيرًا لجميع الطلابِ بلا أَجْرٍ. بَلَغَ المعلّمُ العِلْمَ لنا لِنَيْلِ سَعَادَةً و سلامةً في الدنيا و الآخرةِ . فمن يكرم المعلّم فإنّه يكرم اللّه عزّ و جلّ.



أَيّهَا الحاضِرُونَ المحترَمُونَ,
فالمسلمُ الصَّالحُ يُبِرُّ وَالِدَيْهِ و مُعَلِّمِهِ في الحَيَاتِ، وَيُبِرُّهُمَا بَعْدَ مَوْتِهِمَا؛ بِأَنَّ يَدْعُوْ لَهُمَا بِالرَحمةِ والمغفرةِ ، ويُكْرَمُ أَصْدِقَاءِهِمَا كذالك ّ لِلمعلّمَ . .
وَحَثُّ اللهُ كلَّ مسلمٍ على الأكثارِ مِنَ الدُعَاءِ لِوَاِلدَيْهِ في مُعْظَمِ الأَوْقَاتِ، فَقَالَ رَبَّنَا اغْفِرْ لَي ولوالدي وللمؤمنين يوم يقوم الحِسَابِ .و قال: رَبِّ اغفرْ ليِ ولوالدي ولمن دخل بيتي مؤمنًا وللمؤمنين والمؤمنات
PENUTUP
Pidato  Menghormati Orang tua dan Guru

أيّها الحاضرون الكِرَامِ
أَكْتَفِي بِهَذَا , وفي الإختتام أَسْتَعْفِي مِنكُمْ أيها السَّهَادَةِ الكرامِ ومَعَاشِرِ الإخْوَانِ من الأخطاء و الغالاظات. فأقول لكم, آخِيْرُ كلام ........( و باللّه التوفيق و الهداهه و الرضي و العناية )


                              و السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

No comments:

Post a Comment